وقفات للمرأه الصالحه في بيتها مع زوجها..
الاحترام المتبادل..
تجنب اللوم وإبداء الملاحظات وكشف العيوب في المجتمعات..وإذا كان لا بد من الملاحظة فمن الأفضل أن تحصل في الوقت الملائم بشكل لطيف لبق بعيدًا عن مسامع الناس وعيونهم..
الشكل الحسن..
الإهتمام بالمظهر ومراعاته في جميع الأوقات هو الطريق الى رضى زوجك ومحبته..
التوافق في العقلية..
المطلوب من الزوجة أن تسعد زوجها.. وتبتعد عن معاكسته ومشاكسته.. ولا تصر على مطالبها وفرض آرائها..
التفاهم..
لا تتوهمي أن هناك حياة زوجية لن يحصل فيها خلافات ومشكلات معينة.. لذلك فالتفاهم يجب أن يسود..والخلاف في حال حصوله يجب ألا يتعدى الخط الأحمر..وبذلك يعود الوئام بعد مرور فترة سوء التفاهم..وينصح علماء الاجتماع الزوجين الجديدين بأن يتفهم كل منهما نفسية الآخر.. وميوله وشعوره وتصرفاته وطباعه..
وعليهما بالتالي تقديم أدنى حد من التضحية كي يستمر الحب وينمو ويملأ البيت فرحًا وبهجة..
لاتكوني الشاكية الباكية..
كثرة إظهار الشكوى والتعب ونقل مشاكل الطفل الصغير والظن أن ذلك ممايستجلب اهتمام الزوج وعطفه واحساسه بها فما أن يجلس إلا وتسرد عليه ماحصل من صغيرها من تعب ومرض أو ماشابه ذلك..
فمحاولة التخفيف وتهيئة الجو المناسب له بعد مايعود من عمله مرهقا هي الأولى..وماأجملها اذا كللت بتخفيف من معاناته وسؤال الله الإعانة له..
عليك بالقناعة..
يقول صلى الله عليه وسلم:"انظروا إلى من هو أسفل منكم ولاتنظروا إلى من فوقكم، فهو أجدر أن لاتزدروا نعمة الله عليكم"..
لو أن كل امرأه قنعت بما كتب الله لعاشت في سعادة بالغة وابعدت عن نفسها الكثير من الأمراض النفسية والعضوية..
حلول الأزمات الزوجية..
أي حياة زوجية لا بد أن تتعرض في بعض الأحيان للإصابة بالملل أو الفتور..وتضغط الأزمات المالية أحيانًا بثقلها على الحياة الزوجية مما يزيد الأمور تعقيدًا..
وينصح خبراء علم الاجتماع الزوجين الجديدين باللجوء إلى الحلول التالية:
.اعتماد الحوار في الحياة الزوجيه..
.الجلوس وجهًا لوجه للبحث عن إيجاد حل ملائم لأي مشكلة قد تطرأ..
.محاولة إيجاد هوايات مشتركة بين الزوجين.. فإذا كان الزوج يهوى المطالعة فعلى الزوجة مشاركته في هوايته قدر الإمكان..
.في حال حصول خلاف ما.. حاذري من إدخال ثالث.. بل اعملي على حل كل الخلافات مهما كبرت داخل البيت بينك وبين شريك حياتك..فمن الأفضل عدم إطلاع أي شخص آخر على ما يجري في المنزل..
التجاهل ..
هناك حل بسيط للمشكلات اليوميه قد نغفل عنه احياناً... وهو التجاهل ! ليس كل مشكلة من الواجب ان تطرح لنقاش ! لن ننتهي عندها ! وقد تكبر بعض المشكلات عندما تناقش بطريقة غير صحيحة ..لذلك من المهم تجاهل بعض الأمور وغض الطرف عنها وكانها لم تحدث ...وكما يقال وعين الرضا عن كل عيب كليلة *** كما ان عين السخط تبدي المساوىء عندها تموت تلك المشاكل في مهدها قبل ان تكبر