أقسم بالله أن لهذه الآية تأثيرا عجيبا كيف لا وهذا القرآن معجزة عظيمة وشفاء ونعمة لا يدركها إلا من وفقه الله -تعالى- وفتح قلبه لتدبر معانيه والعمل به!!!
منذ أن حفظت هذه الآية أصبحت أدعو بها وأرددها كلما هممت بالخروج والدخول. بعد أذكار الصباح والمساء وكلما ذهبت إلى أي مكان سواء في المدارس أو الأسواق حتى وإن كان المكان بسيطا فقد اعتدت على الدعاء بهذه الآية..
ودائما الحمدلله تتسهل أموري وارجع أعيد الشريط ولم أتذكر سوى أني دعوت بهذه الآية .
أخبرت والدي بما شعرت به فأصبح يفعل مثلي تماما حتى أنه وجد تأثيرها على تسهيل أموره وانه يذكرني بداعوات دائماً
يقول ابن القيم بخصوص هذه الآية:
"وهذه الدعوة من أنفع الدعاء للعبد، فإنه لا يزال داخلاً في أمر وخارجاً من أمر، فمتى كان دخوله لله وبالله وخروجه كذلك كان قد أُدخل مدخل صدق وأُخرج مخرج صدق"
الحمد لله كثيراً دوماً وأبداً ( آللھمَ آغفِړ : للمُسلمِين و المُسلِمات و آلمؤمنينّ ۆ آلمؤمنآتّ آلاحيآء مِنھمٓ , ۆ آلامۆآتّ )