حطمت رأس ابنتها للتخلص من صراخها فقط على هيبس جروببعد إتهامها بقتل الطفلة الرضيعة التى لم تبلغ عامها الاول و التى تقوم على رعايتها اثناء غياب والديها عن طريق خبط رأسها بجدران المنزل ليسقط قتيلا بدأت تأخذ القضية منحنى آخر..
المربية الايرلندية ايسلينج ماكارثى برادى -34 سنة- و متهمة بقضية قتل طفل اثناء غياب والديه فى ولاية بوسطن الامريكية طلبت من المحكمة على لسان محاكمها التقدم بإثباتات تؤكد ارتكابها لتلك الجريمة و ذلك بعد حديث الرأى العام باكمله عن ذلك الحادث الذى وقعت ضحيته طفلة رضيع لم تكمل عامها الاول الا ان الادلة لم تثبت قيامها بذلك بالرغم من اعترافاتها الاولى فى تلك القضية الا انها تراجعت عن اقوالها و طالب بمحاميها بتوفير اى أدلة تكشف عن ارتكابها للحادث