عندما نجلس أمام شمعة نجد أنها تحرق نفسها من أجلنا لتنير لنا الطريق ....
عندما نجلس أمام مسلم بنى حياته على العطاء نجد أنه يجعل نفسه وحياته وماله في سبيل الله تعالى
والمفارقة أن الشمعة تنتهي في زمن معين...
إلا أن المسلم عندما يقوم بخدمة الاخرين ببذل الغالي والرخيص ولو بشق تمرة تكون له سعادة في الدنيا قبل الاخرة تكون له طمئنينة خاصة تكون له منارة في حياته تريه الحق والباطل تكون له الشئ الكثير الذي لا يعلمه الا الله جل جلاله
قال الله تعالى: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
اللهم اجعلنا من المسلمين
اللهم اجعلنا من الذين يعملون الصالحات ابتغاء وجهك الكريم
اللهم امين
اللهم امين
اللهم امين